أعدني إليك
أعلم أنني قد أثرت غيرتك .. من غير قصد ...
كي أستفز أحاسيسك
وكم كان الرد منك ..رائعا .. الى ابعد حد..
حكيما .. كفيلسوف .. هادئا .. كالمحيط ..
التزمت الصمت .. قاصدةً..
وجملة واحدة.. منك ... عجزت بعدها .. ان اجد لها .. ايّ رد ..
ماذا اقول لك .. وأنت الروعة . ماثلة امامي .. بروعة لحظاتنا ..
انا لا أزال .. أنا ....
طفلة عابثة .. وبالنجوم .. العب ...
ركضت نحوك ... كلهفتي . الى صدر امي ..
وبرغم طول الدروب .. ابداً..
ابداً .. لم أتعب ....
أعدني . اليك ...
وتأكد ...
حبنا .. حكاياتنا ..
انشودة للهوى .. والعاشقين .
كانت .. ومهما عليها يمضي الزمان ...
تزداد عمقاً...
وعلى شفاه العاشقين .. بعدنا .. تتجدد ...
كلما اكتب عن قصتنا ... تعاندني الكلمات ... وعلى نفسها ..
تتمرد ...